
بحث الرئيس عبد الفتاح السيسي ووزير الخارجية الجزائري رمضان العمامرة سبل تعزيز آفاق العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين.
تم التأكيد على أهمية عقد الدورة القادمة للجنة العليا المشتركة على مستوى رئاسة الوزراء خلال العام الجاري ، وكذلك عقد الدورة القادمة لآلية التشاور السياسي على مستوى وزيري الخارجية ، وذلك لخدمة الجهود المبذولة لدعم العلاقات ، وتعميق الشراكة الثنائية بين البلدين ، وتعزيز أطر التعاون والتنسيق في جميع القضايا ذات الاهتمام. المصلحة المشتركة في تحقيق الاستقرار والأمن والتعاون والتضامن.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس عبد الفتاح السيسي ، اليوم ، رمضان العمامرة ، وزير الخارجية الجزائري ، بحضور سامح شكري وزير الخارجية.
التعليقات